خفّض البنك المركزي الأوروبي أمس أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، مما يُمثل ثاني خفض له لسعر الودائع هذا العام، إلى 3.5 في المئة، متماشياً مع التوقعات.
وتأتي هذه الخطوة المتوقعة على نطاق واسع، بعد فترة من النمو الاقتصادي البطيء في منطقة اليورو، وتباطؤ التضخم، الذي تراجع نحو هدف البنك المركزي البالغ 2 في المئة في أغسطس.
كما تأتي هذه الخطوة قُبيل اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بأيام، والمرتقب بين 17-18 سبتمبر الجاري.