تعود بيروت سريعاً اليوم في أوّل «يومِ عملٍ» من الـ 2019 إلى روزنامةِ سنةٍ مفخَّخةٍ بألغام كثيرة. فالعاصمةُ التي أثبتتْ في وداع الـ 2018 أنها مدينةٌ جديرة بالحياة وأَلَقِها أَمْضتْ مع «الساعة صفر» بين العامين ليلةً ليلاء من فرحٍ مكبوتٍ …
تعود بيروت سريعاً اليوم في أوّل «يومِ عملٍ» من الـ 2019 إلى روزنامةِ سنةٍ مفخَّخةٍ بألغام كثيرة. فالعاصمةُ التي أثبتتْ في وداع الـ 2018 أنها مدينةٌ جديرة بالحياة وأَلَقِها أَمْضتْ مع «الساعة صفر» بين العامين ليلةً ليلاء من فرحٍ مكبوتٍ …